ethar1

تُشكل قلعة «شيروانه» في كردستان العراق معلماً تاريخياً بارزاً، بتصميمها الهندسي الرائع والنقوش الجميلة التي تغطي جدرانها الطينية. تحيط بها أربعة أبراج ويقابل بابها الرئيسي سلم بأدراج كثيرة. تستخدم للصعود إليها. ويعتبر أحفاد محمد باشا كريم بن فتلك بك آخر سكانها، مما يزيد من أهميتها التاريخية والثقافية، ويجذب إليها منقبين من مختلف أنحاء العالم. يُطلق […]

ضمن فعاليات معرض اربيل الدولي للكتاب تواصل الوسائل الإعلامية المختلفة العراقية والإقليمية تغطية كافة أجزاء معرض اربيل للكتاب بطريقة جذابة ومشوقة  ومتنوعة شملت الأحاديث والتقارير أو البرامج. حيث لعبت وسائل الإعلام هذه دورًا حيويًا في تغطية الأحداث الثقافية والأدبية على مدار الأيام ونقل المعلومات عن المعرض إلى الجمهور من خلال نشرها تقاريرها ومقالاتها المتنوعة والتي

تزداد مخاوف البعض من انحسار القراءة في المستقبل القريب لاسيما مع التطور التكنولوجي لكن هناك مَن يدحض ذلك ويؤكد ان هناك اجيالا قارئة تستمر في العراق. الروائي ومدير النشر في دار المدى، علي بدر يتحدث لـ(ملحق المدى) الصادر تزامنا مع معرض اربيل الدولي للكتاب بنسخته السادسة عشرة، عن فعل القراءة وسوق الكتاب وايضا ما رآه

تتواصل حشود الجماهير المحبة للكتاب في التوافد إلى معرض الكتاب في أربيل، حيث يعكس تنوعهم في الأعمار والاهتمامات رونقاً متميزاً. تجول مراسل (ملحق المدى) داخل أجنحة المعرض ليكشف لنا كيف ينظر الجمهور إلى هذا المعرض الكتابي البارز، خاصة أن نجاح معارض الكتب يعتمد على حركة واقبال القراء والزائرين، حيث يعد الاقبال الجماهيري الكبير من سمات

ضمن فعاليات معرض اربيل الدولي للكتاب في تقديم أهم الجلسات والندوات التي تتناول الجوانب الثقافية والسياسية والاجتماعية في البلاد والاقليم، نظمت مؤسسة المدى للإعلام والثقافة والفنون جلسة حوارية تتعلق بمناقشة نوادي القراءة في العراق الرؤى والأثر. ويقول مؤسس نادي العنقاء للقراءة في مدينة الموصل وفاق أحمد خلال حديثه في الجلسة الحوارية التي حملت عنوان (نوادي

في ذهن كل صاحب دار نشر يشارك بمعرض دولي، او حتى داخل بلاده، هو كيفية اغراء القارئ بعناوين جديدة تصدر للمرة الاولى بمواضيع مختلفة. في النسخة السادسة عشرة من معرض اربيل الدولي للكتاب والتي حملت شعار اقرأ.. ذكاؤك ليس اصطناعيا، حرصت دور النشر المشاركة على التواجد، محملة عناوين جديدة كثير منها صدر خلال عام 2024.

في يومه الخامس، افتتح معرض أربيل الدولي للكتاب أبوابه للزوار، ومنذ الصباح الباكر، توافد الطلاب والكتّاب من مختلف الأعمار والتوجهات بشغف وحماس، مستعدين لاستكشاف أروقة المعرض واستكمال جولاتهم بحثًا عن الكتب والإصدارات الجديدة. يقف الكاتب نور الدين، ذو الشعر الرمادي الذي يحمل في تجاعيد وجهه كماً من الحكايات والتجارب، قرب ركن مخصص لـ(ملحق المدى)، متأملاً

تستمر فعاليات معرض اربيل الدولي للكتاب بدورته السادسة عشر والتي حملت شعار اقرأ .. ذكاؤك ليس اصطناعيا، حيث بدأ توفد المواطنين وبالأخص طلبة المدارس والجامعات منذ الساعات الاول. مدير المعرض ايهاب القيسي اعلن في حديثه لـ”ملحق المدى”، عن “توزيع الاف الكوبونات لزوار معرض اربيل للكتاب، كل كوبون قيمته 25 الف دينار”. وبين القيسي ان “كل

يتميز معرض أربيل الدولي للكتاب بتنوع جمالي فريد من ناحية اللغات المشاركة، فتجد اللغة الكردية حاضرة في المعرض جنبا الى جنب مع اللغة العربية وباقي اللغات واللهجات الأخرى المشاركة في المعرض، وهذا بحد ذاته اغناء للمعرض، ويضفي طابع التواصل الثقافي، وهو اشبه ما يكون برحلة جميلة حول العالم، وباقة من باقات التنوع الثقافي والحضاري المليء

تتميز محافظة دهوك في إقليم كردستان العراق بوجود مواقع أثرية فريدة، ومن بين أبرزها يأتي «الخنس الأثري»، الذي يتميز بتمثاله النحتي الرائع الذي نحت على ارتفاع شاهق. حيث استخدم النحاتون الآشوريون الحبال للوصول إلى اعلى الجبال. يقع موقع خانوسا (خنس الاثري)،  في الهواء الطلق على بعد 16 كم شمال شرق قضاء شيخان، في وادي خنس