mada

في الزمان الذي تتسارع فيه الأحداث، وتكثر المشاغل اليومية، تبقى الكتب الخالدة بمثابة نافذة جديدة ينظر من خلالها الإنسان إلى عالم مختلف، عوالم جديدة لا تكاد تلمسها يد، ولا تراها عين. وهذا ما جسده اليوم زوار معرض أربيل الدولي للكتاب، حيث كانوا يروون لنا قصصاً عن الكتب التي كانت بمثابة نقطة تحول في حياتهم، فتغيرت […]

المعرض هذا العام يستضيف أكثر من 350 دار نشر من 22 دولة، ويعرض الكتب المتنوعة التي تشمل مجالات الأدب، التاريخ، العلوم، الدين، الفلسفة، التنمية البشرية، وكتب الأطفال، مما يجعله حدثاً ثقافياً سنوياً ينتظره القارئ الكوردي والعراقي بشغف كبير. في جولة ميدانية داخل أروقة المعرض، تحدثنا إلى عدد من الزوار الذين عبّروا عن ارتياحهم الكبير لما

القى الرئيس مسعود بارزاني كلمة في افتتاح معرض أربيل الدولي للكتاب، فيما يلي نصها: بسم الله الرحمن الرحيم الضيوف الكرام.. الحضور الأعزاء، أهلا بكم جميعاً، سعداء للغاية بحضوركم ونأمل لكم قضاء أوقات سعيدة في أربيل.. نشكركم كثيراً على قدومكم. اليوم مرة أخرى نشهد في أربيل عاصمة إقليم كوردستان، افتتاح النسخة الـ17 من معرض الكتاب الذي

شهدت الدورة السابعة عشرة من معرض أربيل الدولي للكتاب حضوراً واسعاً ومميزاً لدور النشر الكوردية، التي أسهمت في إثراء المشهد الثقافي من خلال عرض الآلاف من العناوين باللغة الكوردية، ما يعكس تنامي الوعي بأهمية دعم اللغة والثقافة المحليتين، وتزايد الطلب على الإصدارات الكوردية في مجالات الأدب، التاريخ، الفكر، والفلسفة، فضلاً عن أدب الطفل والكتب التعليمية.

افتتح الرئيس مسعود بارزاني، أمس الأربعاء، معرض أربيل الدولي للكتاب، بنسخته السابعة عشرة، الذي تقيمه مؤسسة المدى للإعلام والثقافة والفنون بالتعاون مع وزارة الثقافة والشباب في إقليم كوردستان. وبعد قص الشريط أجرى الزعيم الكوردي، جولة في أروقة المعرض برفقة الأستاذ فخري كريم رئيس مؤسسة المدى، وعدد من المسؤولين في الإقليم. وأعرب الرئيس مسعود بارزاني، عن

مع انطلاق معرض أربيل الدولي للكتاب شهد شارع المتنبي في بغداد الجمعة الماضية حركة ثقافية لافتة استعدادًا للحدث، وسط تزايد الاهتمام بالإصدارات الكوردية المترجمة إلى العربية، وخصوصًا في مجالات السياسة والتاريخ والثقافة. وفي جولة أجرتها شبكة 964 بين أصحاب المكتبات والناشرين في الشارع الثقافي الأشهر في العراق، أبدى عدد منهم تفاؤلهم بالمشاركة في المعرض، مؤكدين

أعلن الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق، مشاركته في معرض أربيل الدولي للكتاب بدورته السابعة عشرة، عبر جناح خاص يضم أكثر من 300 عنوان حديث من إصدارات الأدباء العراقيين في مجالات الشعر، الرواية، الفكر، والنقد، وأكد الاتحاد أن مشاركته تأتي في إطار دعم الحراك الثقافي داخل العراق، وتعزيز التواصل مع القارئ، من خلال تسليط الضوء

يستضيف معرض أربيل الدولي للكتاب بالعراق الكاتب الكبير محمد سلماوي كضيف شرف دورته الجديدة التي تبدأ اليوم الأربعاء، حيث تقام ندوة خاصة عن مجمل إنتاجه الأدبي بعنوان «سيرة متعددة الأبعاد» يديرها الشاعر الكبير عارف الساعدي مستشار رئيس الوزراء للشؤون الثقافية، كما يقوم بتوقيع نسخ من روايته الأخيرة «أوديب في الطائرة». محمد سلماوي أديب وكاتب صحفي

يستضيف معرض أربيل الدولي للكتاب الفنانة التشكيلية نازلي مدكور في دورته الجديدة التي تبدأ اليوم الاربعاء، حيث تلقي محاضرة عن «دور الفن في إثراء الهوية»، والتي تستعرض فيها اتجاهات الحركة التشكيلية المصرية نحو تأكيد الهوية العربية في مواجهة الاتجاهات الفنية الغربية، ابتداء من جيل الرواد محمود مختار وراغب عياد ومحمود سعيد وتحية حليم وحتى الوقت

نشرت بعض الصحف العربية (ومنها الشرق الاوسط ليوم 10-5-2011) خبرا عن احتفال بعض دول العالم الاسلامي بالذكرى الاربعمئة لولادة الرحالة العثماني الشهير اوليا جلبي الذي أطلق عليه لقب ابن بطوطة الثاني. اذ قضى معظم حياته السبعين عاما في السفر والترحال في ارجاء العالم الاسلامي الذي كان خاضعا لسيطرة الدولة العثمانية في القرن السابع عشر الميلادي.