تخللت ارض معرض أربيل الدولي للكتاب، ندوة حوارية بعنوان «الوضع العراقي الى اين»، تحدث فيها سكرتير الحزب الشيوعي العراقي، رائد فهمي، وحاوره الدكتور محمد احسان. بدأ الدكتور محمد احسان الجلسة بتعريف الحضور عن ضيف الجلسة، رائد فهمي سكرتير الحزب الشيوعي العراقي، وزير العلوم والتكنلوجيا سابقا، رئيس اللجنة العليا لتنفيذ مادة 140. ليتنقل الحديث الى طرح

أكد الكاتب المصري نبيل عبد الفتاح، المستشار في مركز الدراسات الستراتيجية والسياسية في مؤسسة الأهرام في القاهرة، والذي يزور إقليم كردستان للمرة الأولى، أن: «أبرز ما لاحظته هو شيوع الأمن في مدينة أربيل، شعور الناس في الشوارع والأسواق وهنا في معرض أربيل الدولي للكتاب، واضح في وجوههم وهذه مسألة مهمة معناها ان هناك كفاءة من

تناول معرض أربيل الدولي للكتب، الحديث عن الصحافة الكردية والسريانية، بندوة تحت عنوان «تاريخ الصحافة الكوردية والسريانية.. موسوعة الدكتور فائق بطي»، استضيف فيها، الشاعر والباحث والاديب، أ. بطرس نباتي من الادباء السريان، وحاوره أ. رفعت عبد الرزاق. تحدثت الجلسة عن الصحافة السريانية، تاريخها وتطورها، من خلال موسوعة مميزة ومهمة في تاريخ العراق، الذي نهج الى

اكد مدير نادي المدى للقراءة، شيار شيخو، على حرص النادي على المشاركة في معرض أربيل الدولي للكتاب. وقال ان «هذا المحفل يتيح فرصة لنا للترويج لفكرة النادي، إضافة الى إقامة علاقات وطيدة مع الكتاب ودور النشر المشاركة، والتعرف على الاصدارات الجديدة». ويذكر شيخو انهم انتظروا لمدة 3 سنوات للمشاركة في المعرض بنسخته الـ15، لإقامة ندوات

حمل اليوم الخامس لفعاليات معرض اربيل الدولي للكتاب، نشاطات جديدة بدأت منذ الصباح بتوافد الزائرين، وتقديم عروض فنية وموسيقية. وافتتح البرنامج الرئيسي بجلسة توقيع كتاب «المتمردون» للكاتب والصحفي: علي حسين، تبعتها ندوة بعنوان «حديث عن الأدب» بالتعاون مع وزارة الثقافة في إقليم كردستان، شارك فيها المترجم دانا عسكر. كما أقيمت ندوة بعنوان «معاً من أجل

يتميز معرض أربيل الدولي للكتاب، بجمعه دور النشر مع المكتبات، حيث تشارك العديد من المكتبات هذا العام في المعرض، من خلال كابينات صغيرة تتوزع في ساحة المعرض. ويرى «علي طاهر»، مدير مكتبة «الهداية» أن: «مشاركة المكتبات في معرض أربيل الدولي للكتاب، دليل على نجاح المعرض، وقدرته على جمع كل المكونات الثقافية في مكان واحد، نشارك