لوحات فنيّة تشكيلية متنوّعة، تُظهر حضارة كردستان العراق، تتوزع في أحد أركان معرض أربيل الدولي، ليحجز الفن التشكيلي مكاناً له إلى جانب الكتاب هذا العام، إنها لوحات الفنان التشكيلي العراقي رؤوف العطار. درس الفنّان رؤوف العطار في إيطاليا، وحاز على شهادة الدكتوراه في الفن التشكيلي من الأردن، ليعود إلى موطنه، ويرسم حضارة بلاده، وهو اليوم […]

في ظل الاقبال الواسع الذي يشهده معرض أربيل الدولي للكتاب، تهتم (المدى) بآراء وانطباعات الزوار الذين قدم بعضهم من مدن بعيدة. المحامية سوزان نبيل من مدينة أربيل، إحدى الزائرات لمعرض الكتاب والتي اتت برفقة زوجها، اثنت على التنظيم الممتاز للمعرض في زيارتها الاولى بعد انقطاع دام ٣ سنوات، حيث اقتنت عدد كبير من المؤلفات منها

في مفتتح جلسات معرض أربيل الدولي للكتاب، في يومه الثاني، ناقشت ندوة (مستقبل معارض الكتاب بين خدمة القارئ وأزمة التمويل) شاركت فيها السيدة سميرة عاصي رئيسة اتحاد الناشرين اللبنانيين، والدكتور عارف الساعدي مدير عام دائرة الشؤون الثقافية. العاصي اشادت بتنظيم معرض اربيل للكتاب، والإقبال الكبير الذي شهده النشاط، وانسيابية الحركة والتنقل في المعرض من منطقة

أعرب وزير النقل والاتصالات في حكومة إقليم كردستان جوهر عبد المسيح عن سعادته في إقامة معرض الكتاب بمدينة اربيل والذي تنظمه مؤسسة المدى بعد غياب ٣ سنوات بسبب جائحة كورونا. وقال عبد المسيح في تصريح لـ(المدى): «ان المعرض يمثل محفلا كبيرا لمدينة اربيل وكرنفالا للفكر وتبادل الثقافات والتسامح واحترام وقبول الاخر»، مؤكداً ان «التنوع الموجود

شهد معرض أربيل الدولي للكتاب، يوم أمس الخميس، حضورا واسعا ومتنوعا للزوار، إضافة لتواجد كبير للمثقفين والفاعلين الاجتماعيين. وتميز اليوم الثاني من المعرض، بحضور مئات الرجال والنساء والأطفال، الذين كانوا يرتدون الزي الكوردي، بمناسبة يوم الزي الكوردي. كذلك شهد المعرض حفلات تواقيع نظمتها العديد من دور النشر، بينها حفل توقيع كتاب الكاتب يوسف أبو الفوز

شهدت الساعات الأولى بعد افتتاح معرض أربيل الدولي للكتاب، يوم امس، اقبالا واسعا من قبل جمهور الكتاب، وسجلت النساء حضورا مميزا كانت له بصمته اثر تزامن افتتاح المعرض مع الاحتفال بيوم المرأة العالمي. استطلعت (المدى) اراء عدد من النساء الحاضرات في المعرض، حول رؤيتهن بشأن دور المرأة في المجال الثقافي والفني، وفي تقدم المجتمعات عموماً.

وأنا أتصفّحُ الشذرات الفيسبوكية اليومية التي ينقلها الصديق علي حسين، القارئ النهم وعاشق الكتب، وقعت أنظاري قبل أيام على غلاف كتاب عنوانه (مهنة القراءة). جفلتُ وأنا أرى العنوان، وتساءلت: هل القراءة مهنة حقيقية؟ وحتى لو كان ممكناً من الناحية الواقعية أن تكون القراءة مهنة؛ فهل يجب أن نجعلها مهنة؟ لا أحسبُ أنّ مؤلف الكتاب قصد

تعتبر المنارة المظفرية في وسط مدينة أربيل -عاصمة إقليم كردستان – أكبر وأعلى منارة في العراق، وذاعت شهرتها لجمال منظرها وهندسة بنائها، وقد شيدها الملك مظفر الدين كوكبري، صهر صلاح الدين الأيوبي في القرن الثاني عشر الميلادي عندما كان واليا على إمارة أربيل في عهد الأتابكة، وأخذت أربيل كمدينة تاريخية شهرتها منها، ويطلق عليها غالبا

أعرب عدد من زوار معرض اربيل الدولي للكتاب في نسخته الخامسة عشرة والذي يقام للفترة من 8 ولغاية 18 اذار الحالي عن سعادتهم بعودة أهم ملتقى ثقافي كما وصفوه لنشاطه من جديد، بعد ثلاثة اعوام من التوقف بسبب تفشي فايروس كورونا والاجراءات الصحية التي اوقفت العديد من النشاطات. رواد المعرض وصفوا المعرض  بأنه «عرس ثقافي”

منذ ان تصفحت اول كتاب في حياتي، وحتى كتابة هذه السطور، وانا اعيش علاقة حب دائمة مع الكتب، ما ان ادخل مكتبة  حتى اشعر بنشوة غريبة لحظة النظر الى الكتب، وغالباً ما كانت الأغلفة تقذف بي الى عالم مجهول، بينما كنت أرغب بكل كياني أن أغور في أعماق هذه الكتب، وحين أتمكن من الحصول على